الفيديو ده اتصور أول يوم رمضان عند فض الاعتصام - تحليله حسب رؤيتي له :
- ضابط أمن دولة يهين شاب مصري ثم يأتي أخر (العجوز أبو شعر أبيض) يضرب فيه بالمرة وفي الغالب وقع الشاب (الكاميرا مكنتش جايبة كويس المشهد ده لقربه من العربية )...
و جه العسكري اللي شكله مش عاجبه قوي اللي بيحصل بس سكت، جه كدة زي مايكون بيداري على الموضوع..الكلام ده على الثانية ٢٢
بعد المونتاج - على نص الفيديو كدة، الشاب واضح إنه متأثر بضربه ويأتي هذا الشخص الغريب الأصلع، زي مايكون بيمسح فيه دم! وضابط أمن الدولة - مجازاً عشان الحبكة- ينظر لعربة الترحيلات بشر تقق من عينه وماسك الشاب من قميصه ببجاحة وتظلم... مشهد غريب! وزي ما يكون الأصلع بيكلم الشاب و الشاب ساكت مصاب- ثم بعد هذا يعطيه المنديل كي يمسح الدم السائل من فمه ! من هذا ؟ جيش مثلاً أو مخبرات لابس مدني وشايف إن ضابط أمن الدولة وكلاب السلطة (من نوعية أبو شعر أبيض اللي ييجي يضرب ف الزيطة) سايقين فيها شوية زيادة ؟ ولكن بعد هذا يشاور عشان يطلع الشاب في العربية.. وكل هذا المشهد وفيه واحد تاني وقف ماسك شاب تاني قبض عليه ! مستني الدور يتهان هو كمان ؟
دي نظرتي طبعاً وفيه ١٠٠ سيناريو ممكن
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire