vendredi 21 octobre 2011

ليسري فودة

حزنت عندما قرأت بيانه



حزنت ولم أحزن في نفس الوقت.. فأنا أشعر أن يسري فودة يصمت ليتكلم الاخرون

الرقابة الذاتية للصحفي هي أسوأ ما قد يصل اليه من مستوى، ورفضه هذة الرقابة المفروضة من العسكر - الذين أصبحوا لا يتحملون
الانتقاد - هو عين العقل ولكن في نفس الوقت كنا نريد أن نعلم بخبايا الأمور يا استاذ يسري

ماذا حدث؟ هل جاء أمر بعدم الحديث عن المجلس العسكري؟ هل تدخل ساويرس للضغط حتى لا يغضب طنطاوي؟

إن مصر تستحق أفضل من ذلك أكيد كما قال الصحفي.. وإذا استمر المجلس هكذا... فالشعب لن يرضى.

 وما علينا إلا متابعة الاحتجاجات والاضرابات الذي يتعرض قاءديها لسياسات قطع العيش والترهيب تمام كما في عهد مبارك المخلوع

المجلس بيجري على خرابه إن شاء الله لأن شعب مصر ثار من أجل كرامته المدهوسة سنين والمجلس - بعد تصريحات العصار على دريم - واضح انه مستاء من الاضرابات وضاق ذرعا بها ويريد شعبا مطيعا ساكتا ان لم يكن ذليلا بينما البلد في ثورة

mercredi 12 octobre 2011

اقلبها طاءفية تكسب





فرق تسد

المسيحيين في مصر مستهدفين، أقلية لبعض الناس يتلعب بيهم وعليهم، ومنذ أول أيام الثورة وبعضهم عارضها. ربما لبعد نظره لانه
وقتها كان يرى ما يحدث الان، ولكن في الغالب لم يكن يتوقع أن يكون المجلس العسكري -و ربما جزء منه مرتبط بالنظام الباءد - هو من يشعل الفتنة الطاءفية أو يتركها تشتعل دون رغبة حقيقية في اخمادها... أم هو غير قادر على ذلك من الأساس؟ هل ممكن أن تكون المسيرة التي أقر الجميع انها كانت سلمية أن تهجم مرة واحدة على الشرطة العسكرية؟ أم أن الجميع يعلم أن الأمن يتغاشم ويفرط في استخدام القوة كما عاش الشعب في يناير؟

الشعب مش أهبل يا مجلس

نعم رأينا الشعب يلقي الحجر على العساكر ولكن رأينا المدرعات تطارد الشعب والغاز المسيل للدموع اللي تكلم عنه اللوا جوفي (اضحكي يا ثورة) ملقي البيان في المؤتمر الصحفي المنتهي للتو، وقال انه مشروع لتفريق لمتظاهرين، كما قال وتحدث وأطال عن الفءة المخربة - يا ترى مين؟ في بعض الأحيان وحسب وصفه كنت أشعر انه سيلفظ بالثوار

كما تكلم وتكلم عن تعذيب الجيش على يد المتظاهرين وأعتقد فعلا أن هذا الغضب الشعبي مبرر إن رأى هؤلاء شهداء ماسبيرو مدهوسين
أمام أعينهم


------------

نعود للمسيحيين المصريين الأولين الذين استضافوا مجيء الاسلام وعاشوا معه وعاش معهم، هم ليسوا جزء من الشعب هم الشعب الذي يجب أن يرى وسيرى أن الثورة مطالبها حق وعدالة وكرامة وإن لم يرى منها الكثير منذ حكم طنطاوي وشرف

 الشعب أصيل

mardi 11 octobre 2011

فعلا هو دهس بس

الشعب يريد اسقاط المجلس

في خضم كل ما يحدث في مصر تقدم اسراءيل اعتذارا لمصر على مقتل جنودها زي ما تكون بتقول للجيش المصري يعتذر عن قتل مصريين امبارح في الشارع - طبعا حكومة اسراءيل تستفز المجلس بل والشعب المصري كله بالاعتذار الان - لماذا الان؟ بيواسونا مثلا؟

حكومة اسراءيل زبالة والمجلس العسكري زبالة برضه بعد قتله الشعب المصري بالأمس، المجلس العسكري لابد من خلعه هو الاخر، ليسوا هم الدولة، الشعوب أبقى من الدول

ومن يقتل شعبه خاءن.

خواطر لإسقاط النظام

مش واخدين بالكو ان رقم 9 عامل شغل مع الثورة المصرية؟

 9 مارس
  الجيش يكهرب الثوار المتجمعين في القصر العيني ويعتذر (كانت لسه الثورة والعة ساعتها وكانوا خايفين)،

9 ابريل
الجيش يقتل الشهيد ذو ال17 ربيعا ويعتقل ضباطه المنشقين والذين انضموا للمعتصمين المطالبين بالمحاكمات (كان حسني وقتها لسه في شرم بيهرب فلوسه بره مصر)،

9 يوليو
أول ليلة في اعتصام الثورة التانية المجهضة في أول أيام رمضان بتدخل سافر للجيش وأمن الداخلية البلطجية،

وأخيرا وليس أخرا 9 اكتوبر الجيش يدهس في ماسبيرو ويقول انه لم يفتح النار على الشعب، فعلا هو دهس بس!!!

---------

بعد أحداث الأمس فكرت أن النظام لابد أن يسقط في سوريا لانه يلهم عسكر مصر - تذكرت تصريحات المقاتل طنطاوي - الذي كان وزير مبارك ل20 سنة - في الفيوم أعتقد، عندما سأل مهددا الحضور المرعوب (من بينهم عصام شرف) اذا كانوا يريدون أن تصبح مصر كالدول المحيطة...  


تحيا الثورة ويسقط المجلس العسكري الذي ما هو الا امتداد لنظام مبارك المخلوع الخاءن

يا مصر قومي وشدي الحيل

lundi 3 octobre 2011

تصريحات المشير طنطاوي خلال زيارة الفيوم



0000000000

Tantawi denying army was ordered to open fire on people and stating army is being patient, comparing its attitude to other armies in the region and asking his (approving, intimidated and silent) entourage if they'd like Egypt to be like the others countries (he definitely means Syria, Yemen and Libya).. also he's asking the Egypt people (who supposedly want the army to handle issues) to be united behind Supreme Council of Armed Forces. And getting Sami Annan's (standing on the left side of the camera) confirmation while he speaks... 

طنطاوي يؤكد انه رفض ضرب النار على المتظاهرين في الثورة



Tantawi

'It was not a random decision, nor an easy one, we met and talked and what's honourable is that we all decided, all of the Supreme council of armed forces that No, we don't open fire on the Egypt people. We knew revolution blew up asking for more democracy and freedom.'