vendredi 21 octobre 2011

ليسري فودة

حزنت عندما قرأت بيانه



حزنت ولم أحزن في نفس الوقت.. فأنا أشعر أن يسري فودة يصمت ليتكلم الاخرون

الرقابة الذاتية للصحفي هي أسوأ ما قد يصل اليه من مستوى، ورفضه هذة الرقابة المفروضة من العسكر - الذين أصبحوا لا يتحملون
الانتقاد - هو عين العقل ولكن في نفس الوقت كنا نريد أن نعلم بخبايا الأمور يا استاذ يسري

ماذا حدث؟ هل جاء أمر بعدم الحديث عن المجلس العسكري؟ هل تدخل ساويرس للضغط حتى لا يغضب طنطاوي؟

إن مصر تستحق أفضل من ذلك أكيد كما قال الصحفي.. وإذا استمر المجلس هكذا... فالشعب لن يرضى.

 وما علينا إلا متابعة الاحتجاجات والاضرابات الذي يتعرض قاءديها لسياسات قطع العيش والترهيب تمام كما في عهد مبارك المخلوع

المجلس بيجري على خرابه إن شاء الله لأن شعب مصر ثار من أجل كرامته المدهوسة سنين والمجلس - بعد تصريحات العصار على دريم - واضح انه مستاء من الاضرابات وضاق ذرعا بها ويريد شعبا مطيعا ساكتا ان لم يكن ذليلا بينما البلد في ثورة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire